شباب مصر فى عصرنا الحالى _ ما شاء الله واللهم لا حسد _ شىء يدعو للفرح وإنجازات تتحدث عن نفسها ولم لا ؟! وقد أصبحنا ولا فخر شباب نيولوك بكل ما تحمل الكلمة من معنى نيولوك فى المعيشة نيولوك فى الحياة نيولوك حتى فى الأفكار وأصبح لنا نظرة أخرى للمستقبل غير تلك التى يرانا فيها الآباء فطبيب المستقبل أصبح كل طموحه فى الحياة أن يكون لاعب كرة مشهور تتراقص معه قلوب المشجعين والمشجعات بتراقص الكرة بين قدميه والمهندس القادم انقطع عنه حبل الأفكار ليجد فى نفسه ودون سابق إنذار الوسامة لأن يكون نجما سينمائيا تهتف المعجبات بأسمه والأديب المنتظر باتت كل أمانيه فى الحياة دويتو غنائى مع هيفاء أو روبى أو الأثنين معا والله تعالى قريب سميع الدعاء!!!.
وتسأل أحدهم وماذا عن التعليم والمستقبل يجيبك بكل لامبالاة أى تعليم ؟!!!
ثم هل تم تعيينى مصلحا للكون دون أن أعلم ؟!!!!.
إذا كان هذا هو معظم تفكيرنا كشباب مصرى فهى كارثة تطرح فى مضمونها العديد من علامات الاستفهام حول أسباب وصولنا لهذه المرحلة الحرجة هل هى حالة الانعزال التى صنعها المجتمع بين أبنائه وعدم إشعارهم بأهمية دورهم فى نهضته ؟!
أم انه اعتقاد من الشباب بأن آرائهم وأفكارهم لن تجد من ينظر إليها بعين الاعتبار فأراحوا عقولهم وسلكوا هذا المنعطف ؟!!!
أم أنها مشكلة شعب أراد أن يواكب العولمة فلم يأخذ منها إلا القشور وترك المضمون للعالم الآخر ينمو ويتقدم ونحن ونحن ننهار ونتاخر ؟!!!!
الأكيد أن جميع تلك الأسباب اجتمعت لتساهم بطريقة أو بأخرى فى وصول أبنائنا لهذه المرحلة الخطيرة ورغم ذلك هناك العديد ممن لا يروقهم هذا الوضع ويحاولون بشتى الطرق التمرد عليه ولكنهم بحاجة لمن يمد لهم يد العون ويفتح لهم الطريق لإظهار قدراتهم الحقيقية ...
فهل يجدون حقا من يفجر هذه الطاقات المكبوتة ويفتح لها طريق النجاح والإبداع ؟
أم يبقى الحال كما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء ؟ !!!!!!!
وتسأل أحدهم وماذا عن التعليم والمستقبل يجيبك بكل لامبالاة أى تعليم ؟!!!
ثم هل تم تعيينى مصلحا للكون دون أن أعلم ؟!!!!.
إذا كان هذا هو معظم تفكيرنا كشباب مصرى فهى كارثة تطرح فى مضمونها العديد من علامات الاستفهام حول أسباب وصولنا لهذه المرحلة الحرجة هل هى حالة الانعزال التى صنعها المجتمع بين أبنائه وعدم إشعارهم بأهمية دورهم فى نهضته ؟!
أم انه اعتقاد من الشباب بأن آرائهم وأفكارهم لن تجد من ينظر إليها بعين الاعتبار فأراحوا عقولهم وسلكوا هذا المنعطف ؟!!!
أم أنها مشكلة شعب أراد أن يواكب العولمة فلم يأخذ منها إلا القشور وترك المضمون للعالم الآخر ينمو ويتقدم ونحن ونحن ننهار ونتاخر ؟!!!!
الأكيد أن جميع تلك الأسباب اجتمعت لتساهم بطريقة أو بأخرى فى وصول أبنائنا لهذه المرحلة الخطيرة ورغم ذلك هناك العديد ممن لا يروقهم هذا الوضع ويحاولون بشتى الطرق التمرد عليه ولكنهم بحاجة لمن يمد لهم يد العون ويفتح لهم الطريق لإظهار قدراتهم الحقيقية ...
فهل يجدون حقا من يفجر هذه الطاقات المكبوتة ويفتح لها طريق النجاح والإبداع ؟
أم يبقى الحال كما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء ؟ !!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق